آنا عبَق مِن آنْثَى..آعِيشٍ بيْن آحْلآمِي الصغِيرَهـ .ولِدْتٍ حَيْث آگوٍنَ ..مگآنِي فِي قَلْبٍ البَرآءَهـ .. نظْرَرتِي للعَآلمٍ گنُظْرَة طفلٍ مِن شرفَتِهٍ الصغِيرَةٍ إلًى الغيُومْ الصًّآفيَةٍ ..ليس كُل مـآ أكتبهَ حِكآيهٌ عَنْ وآقعي ولا من بوح قلمي إنمَآ هِيَ كلِمَآتٌ رآقَت لِي وآحسستها قريبه من مشآإأعري وقدَ يـحتَآجهآ غِيري فمدونتي كلوحه من عالمي عالم مليء بالألوان .. ألوان الطيف
الخميس، 31 يوليو 2014
الاثنين، 21 يوليو 2014
لماذا سميت ليلة القدر بهذا الإسم ؟؟؟
سبب تسميتها بليلة
القدر
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى
أولا : سميت ليلة القدر من القدر وهو الشرف كما تقول فلان ذو قدر عظيم ،
أي ذو شرف .
ثانيا : أنه يقدر فيها ما يكون في تلك السنة ، فيكتب فيها ما سيجري في ذلك العام ، وهذا من حكمة الله عز وجل وبيان إتقان صنعه وخلقه .
ثالثا : وقيل لأن للعبادة فيها قدر عظيم
ثانيا : أنه يقدر فيها ما يكون في تلك السنة ، فيكتب فيها ما سيجري في ذلك العام ، وهذا من حكمة الله عز وجل وبيان إتقان صنعه وخلقه .
ثالثا : وقيل لأن للعبادة فيها قدر عظيم
لقول النبي صلى
الله عليه وسلم :
( من قام ليلة
القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه ) متفق عليه
وقوله " فيها يفرق كل أمر حكيم "
وقوله " فيها يفرق كل أمر حكيم "
أي تقدّر في تلك
الليلة مقادير الخلائق على مدى العام ،
فيكتب فيها الأحياء
والأموات والناجون والهالكون
والسعداء والأشقياء
والعزيز والذليل والجدب والقحط
وكل ما أراده الله
تعالى في تلك السنة .
والمقصود بكتابة مقادير الخلائق في ليلة القدر
والمقصود بكتابة مقادير الخلائق في ليلة القدر
و لأنها الليلة
التي يحكم الله فيها، ويقضي بما يكون في السنة بأجمعها
إلى مثلها من السنة
القادمة، من: حياة وموت، وخير وشر، وسعادة وشقاء،
ورزق وولادة ...الخ. ويدل على ذلك قوله سبحانه
وتعالى:
( فيها يفرق كل أمر
حكيم أمراً من عندنا إنا كنا مرسلين رحمة من ربك ) ،
(سورة الدخان: آية
6(
- والقدر في اللغة: كون الشيء مساوياً لغيره من غير زيادة ولا نقصان .
- والقدر في اللغة: كون الشيء مساوياً لغيره من غير زيادة ولا نقصان .
وقدّر الله هذا
الامر بقدره قدراً: إذ جعله على مقدار ما تدعو إليه الحكمة.
- والشهر في الشرع: المدّة بين هلالين من الأيام، وسمي شهراً لاشتهاره بالهلال.
- والشهر في الشرع: المدّة بين هلالين من الأيام، وسمي شهراً لاشتهاره بالهلال.
والله أعلم ..
الجمعة، 18 يوليو 2014
الخميس، 17 يوليو 2014
قصة : الرجل الفقير والمال في بيت الحرام ..
روي أنه كان يعيش في مكة رجل فقير متزوج من امرأة صالحة
قالت له زوجته ذات يوم: يا زوجي العزيز
ليس عندنا طعام نأكله ولا ملبس نلبسه؟ فخرج
الرجل إلى السوق يبحث عن عمل،
بحث وبحث ولكنه لم يجد أي
عمل،
وبعد أن أعياه البحث، توجه إلى بيت الله الحرام،
وصلى هناك ركعتين وأخذ يدعو الله أن يفرج عنه همه.
وما أن انتهى من الدعاء وخرج إلى ساحة الحرم وجد كيساً،
التقطه وفتحه، فإذا فيه ألف دينار.
ذهب الرجل إلى زوجته يفرحها بالمال الذي وجده لكن زوجته ردت المال
وقالت له: لابد أن ترد هذا المال إلى صاحبه فإن الحرم لا يجوز
التقاط لقطته،
وبالفعل ذهب إلى الحرم
ووجد رجل ينادي: من وجد كيساً فيه ألف دينار؟
فرح الرجل الفقير، وقال: أنا وجدته،
خذ كيسك فقد وجدته في ساحة الحرم،
وكان جزاؤه أن نظر المنادي إلى الرجل الفقير طويلاً
ثم قال له: خذ الكيس فهو لك، ومعه تسعة آلاف أخرى،
استغرب الرجل الفقير،
وقال له: ولما، قال المنادي: لقد أعطاني رجل من بلاد الشام عشرة
آلاف دينار،
وقال لي: اطرح منها آلف في الحرم، ثم ناد عليها، فإن ردها إليك من
وجدها
فأدفع المال كله إليه فإنه أمين
قال الله تعالى: ( ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا
يحتسب )
الأحد، 6 يوليو 2014
السبت، 5 يوليو 2014
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)