كان هنالك شاب سيئ الطباع،
متقلب المزاج،
آنا عبَق مِن آنْثَى..آعِيشٍ بيْن آحْلآمِي الصغِيرَهـ .ولِدْتٍ حَيْث آگوٍنَ ..مگآنِي فِي قَلْبٍ البَرآءَهـ .. نظْرَرتِي للعَآلمٍ گنُظْرَة طفلٍ مِن شرفَتِهٍ الصغِيرَةٍ إلًى الغيُومْ الصًّآفيَةٍ ..ليس كُل مـآ أكتبهَ حِكآيهٌ عَنْ وآقعي ولا من بوح قلمي إنمَآ هِيَ كلِمَآتٌ رآقَت لِي وآحسستها قريبه من مشآإأعري وقدَ يـحتَآجهآ غِيري فمدونتي كلوحه من عالمي عالم مليء بالألوان .. ألوان الطيف
الاثنين، 25 فبراير 2013
قصة : شاب في لحظات غضب..
فدق في اليوم الأول 30 مسمارا،
و يتطلب مجهودا غير يسير من الشاب اليافع
تمكن من ضبط نفسه
فجاء إلى والده واخبره بإنجازه ففرح الأب بهذا التحول
حتى انتهى من كل المسامير المغروسة في السياج فجاء إلى والده واخبره
كان وأضاف الوالد الحكيم يا بني
في أعماقهم كتلك الثقوب التي تراها في السياج،
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق