طُفوُلتِيْ كَمْ
أشَّتاقُكِ وَليَّتكِ تعُودِيَّنْ
لِ تُضَفِّرِيَّنَ جَدائِلُ حُلَّمِيْ بَعدَ أنْ
مَزَّقتُهَا مِقصَلةُ الزَّمَنْ الغَادِرَهْ ،
وَكمْ
إِشَّتقَتُ لِ [ عِنادِيْ الطٌّفوُلِيْ ] الذِيْ كَانَ يُرَّغِمُنِيْ عَلىَ
أنْ أتخَطَّىَ كُلٌّ العَثرَاتْ
لِأصِلُ لِ دُمَّيتِيْ التِيْ أُحِبْ
حَتَّىَ وَإِنْ سقَطَّتْ لَا أُبالِيْ !
لَكمْ
أحْتَاجُ لِ ذَاكَ الصٌّموُدْ الَآنْ لِ أبَّقىَ ثَابِتةٌ
بِ وجَّهِ عَثرَاتُ وَاقِعِيْ
المُقيَّتهْ
وَأجَّتَازَ طُرقَاتِ اليَأسِ الوَعِرهْ
حَتىَ
أصِلُ لِ حُفَّنَةِ فَرحْ أرَّتوِيْ مِنَّهَا .. ؛
مساء الإشتياق لذكريات
الطفولة ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق