آنا عبَق مِن آنْثَى..آعِيشٍ بيْن آحْلآمِي الصغِيرَهـ .ولِدْتٍ حَيْث آگوٍنَ ..مگآنِي فِي قَلْبٍ البَرآءَهـ .. نظْرَرتِي للعَآلمٍ گنُظْرَة طفلٍ مِن شرفَتِهٍ الصغِيرَةٍ إلًى الغيُومْ الصًّآفيَةٍ ..ليس كُل مـآ أكتبهَ حِكآيهٌ عَنْ وآقعي ولا من بوح قلمي إنمَآ هِيَ كلِمَآتٌ رآقَت لِي وآحسستها قريبه من مشآإأعري وقدَ يـحتَآجهآ غِيري فمدونتي كلوحه من عالمي عالم مليء بالألوان .. ألوان الطيف

الأربعاء، 24 أغسطس 2016

مساء الإشتياق لذكريات الطفولة ..

طُفوُلتِيْ كَمْ أشَّتاقُكِ وَليَّتكِ تعُودِيَّنْ
لِ تُضَفِّرِيَّنَ جَدائِلُ حُلَّمِيْ بَعدَ أنْ مَزَّقتُهَا مِقصَلةُ الزَّمَنْ الغَادِرَهْ ،
وَكمْ إِشَّتقَتُ لِ [ عِنادِيْ الطٌّفوُلِيْ ] الذِيْ كَانَ يُرَّغِمُنِيْ عَلىَ
أنْ أتخَطَّىَ كُلٌّ العَثرَاتْ لِأصِلُ لِ دُمَّيتِيْ التِيْ أُحِبْ
حَتَّىَ وَإِنْ سقَطَّتْ لَا أُبالِيْ !
لَكمْ أحْتَاجُ لِ ذَاكَ الصٌّموُدْ الَآنْ لِ أبَّقىَ ثَابِتةٌ
بِ وجَّهِ عَثرَاتُ وَاقِعِيْ المُقيَّتهْ
وَأجَّتَازَ طُرقَاتِ اليَأسِ الوَعِرهْ
حَتىَ أصِلُ لِ حُفَّنَةِ فَرحْ أرَّتوِيْ مِنَّهَا .. ؛

مساء الإشتياق لذكريات الطفولة .. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق