آنا عبَق مِن آنْثَى..آعِيشٍ بيْن آحْلآمِي الصغِيرَهـ .ولِدْتٍ حَيْث آگوٍنَ ..مگآنِي فِي قَلْبٍ البَرآءَهـ .. نظْرَرتِي للعَآلمٍ گنُظْرَة طفلٍ مِن شرفَتِهٍ الصغِيرَةٍ إلًى الغيُومْ الصًّآفيَةٍ ..ليس كُل مـآ أكتبهَ حِكآيهٌ عَنْ وآقعي ولا من بوح قلمي إنمَآ هِيَ كلِمَآتٌ رآقَت لِي وآحسستها قريبه من مشآإأعري وقدَ يـحتَآجهآ غِيري فمدونتي كلوحه من عالمي عالم مليء بالألوان .. ألوان الطيف

الاثنين، 24 سبتمبر 2012

قصة : قول الرجل هي التي ستفتح لي الباب ~

إتفق زوجان في صباح فرحهما ان
لا يفتحا الباب لاي زائر مهما كان
بالفعل جاء أهل الزوج 
يطرقون الباب ونظر كل من الزوجين لبعضهما
نظره تصميم لتنفيذ الإتفاق
يفتحا الباب حتى ذهبا ولم
اهل الزوج ، ولم يمض إلا قليل ..
حتى جاء اهل الزوجه يطرقون الباب
فنظر الزوج إلى زوجته
فإذا بها تذرف الدموع وتقول :
لا يهون علي وقوف أبواي والله
أمام الباب ولا أفتح لهما !!
 سكت الزوج وصعبت عليه زوجته
 ففتحت لأبويها الباب.
 مضت السنين وقد رزقوا بأربع أولاد صبيان .
وكانت خامستهم طفله ..
فرح بها الاب فرحا شديداً وذبح الذبائح فسأله الناس
متعجبين فرحَهُ الذي غلب فرحته بأولاده الذكور ..
فأجاب ببساطه : هذه التي ستفتح لي الباب .
(( الفتاة في طفولتها تفتح لأبيها باباً في الجنه))

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق