إتفق زوجان في صباح فرحهما ان
لا يفتحا الباب لاي زائر مهما كان
بالفعل جاء أهل الزوج
لا يفتحا الباب لاي زائر مهما كان
بالفعل جاء أهل الزوج
يطرقون الباب ونظر كل من الزوجين لبعضهما
نظره تصميم لتنفيذ الإتفاق
يفتحا الباب حتى ذهبا ولم
اهل الزوج ، ولم يمض إلا قليل ..
حتى جاء اهل الزوجه يطرقون الباب
فنظر الزوج إلى زوجته
فإذا بها تذرف الدموع وتقول :
اهل الزوج ، ولم يمض إلا قليل ..
حتى جاء اهل الزوجه يطرقون الباب
فنظر الزوج إلى زوجته
فإذا بها تذرف الدموع وتقول :
لا يهون علي وقوف أبواي والله
أمام الباب ولا أفتح لهما !!
أمام الباب ولا أفتح لهما !!
سكت الزوج وصعبت عليه زوجته
ففتحت لأبويها الباب.
مضت السنين وقد رزقوا بأربع أولاد صبيان .
وكانت خامستهم طفله ..
فرح بها الاب فرحا شديداً وذبح الذبائح فسأله الناس
متعجبين فرحَهُ الذي غلب فرحته بأولاده الذكور ..
فأجاب ببساطه : هذه التي ستفتح لي الباب .
(( الفتاة في طفولتها تفتح لأبيها باباً في الجنه))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق