صبآحكم طُيور عربية }{::..

 ﺻﺒﺎﺣﻜﻢ ﻃﻴﻮﺭٌ ﺗﻌﻄّﺮﺕْ ﺑﺮﺍﺋﺤﺔِ ﺍﻟﻔﺮﺍﺕ ..

ﺳﺮﻗﺖ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﻬﺂ ﻳﺎﺳﻤﻴﻦَ ﻓﻠﺴﻄﻴﻦَ ﻭﺑﻴﺮﻭﺕَ ﺍﻷ‌ﺳﻴﺎﺩ ..

ﺍﻏﻨﻴﺎﺗﻬﺂ ﻟﺤﻦُ ﻣﺼﺮَ ﺍﻟﻔﺨﺎﻣﺔِ ﻭﻋﺮﻭﺑﺔُ ﺳﻮﺭﻳﺂ ﺍﻟﻔﺨﺮِ ﻭﺍﻷ‌ﻣﺠﺎﺩ ..

ﺗﺤﻤﻞُ ﺭﻳﺸﺎً ﻣﻠﻮﻧﺎً ﺑﻌﻠﻢِ ﺍﻷ‌ﺭﺩﻥّ ﻭﺍﻟﻴﻤﻦِ ﻭﺧﻠﻴﺞُ ﺍﻷ‌ﻧﺎﻗﺔِ ﻭﺍﻷ‌ﺣﻔﺎﺩ ..

ﻭﻣﺎ ﺃﺟﻤﻠﻬﺂ ﺑﺮﻭﻧﻖِ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏِ ﻭﺗﻮﻧﺲَ ﻭﺃﺧﺘﻬﺂ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮُ ﻋﺮﻭﺳﺔُ ﺍﻟﺴَّﺤﺂﺏ .. 

ﻋﺮﺑﻴّﺔ ﺗﻠﻚَ ﺍﻟﻄﻴﻮﺭُ ﺟﺮﻳﺤﺔٌ ﺭﺑﻤﺂ .. 

ﻟﻜﻨﻬﺂ ﻣﻦ ﻋﺮﻕِ ﻣﺤﻤﺪﺍً

ﻓﺎﺑﺘﺴﻤﻮﺍ ﻳﺎ ﺃﻃﻴﺐ ﺍﻟﺼّﺤﺂﺏ ..

ما (( الحرية )) ..؟!

أخبرني أستاذي يوماً عن شيء يدعى (( الحرية ))

فسألت الأستاذ بلطف أن يتكلم بالعربية ..ما الحرية ؟
هل هي مصطلح يوناني من بعض الحقب الزمنية ؟
أم أشياء نستوردها . . أم مصنوعات وطنية ؟
فأجاب معلمنا حزناً وانساب الدمع بعفوية
قد أنسوكم كل التاريخ و كل القيم العلوية
أسفي أن تخرج أجيال لا تفهم معنى الحرية
, لا تملك سيفاً أو قلماً , لا تحمل فكراً و هوية .
و سألت أديباً من بلدي هل تعرف معنى الحرية ؟
فأجاب بآهات حرى : لا تسألنا نحن رعية ..!!

و وقفت بمحراب التاريخ و قلت له ما الحرية ؟ !
فأجاب بصوت مهدود يشكو من وقع الهمجية:
الحرية . . أن يحيا الإنسان بأحكام الرحمن الربانية
وفق القرآن و وفق الشرع . . وفق السنن النبوية....
لا ووفق قوانين الطغيان و تشريعات أرضية...
. الحرية ليست نصباً تذكارياً يغسل في الذكرى المئوية ...
الحرية لا تستجدي من سوق النقد الدولية ...
الحرية لا تمنحها هيئات البر الخيرية....
الحرية نبت ينمو بدماء حرة و زكية الحرية تنزع نزعاً . .
تؤخذ قسراً
تبنى صرحاً
تعلو بسهام و رماح و رجال عشقوا الحرية
إن تغفل عن سيفك يوماً ...
فلقد ودعت الحرية ..!!

باعـوا الوطن :(

هنالك أُناس سمعوا أن الوطن غالي فباعوه..!!

فلســ♥ــــطين :~

أنا صبيه حلـــــوه إسمي فلســ♥ــــطين ...
مطلــــقه ولي 4 أبناء اسمائهم
نكبه: ولد عام1948
نكســــــه: ولد عام1967
وانتفاضـــــه: ولد عام1987
وثوره: ولد عام2000

انا يتيمه منذ الصـــــغر
تبرأ أبي مني و اسمـــه (عربي(
و أمي اسمــــها (الشام(

اخوتي 21 لا أحد منـــــهم يزورني ولا يعرفني
مات أخي الأكبر واســـــمه (العــــراق) الذي توفي سنه 2003

طموحي بســـيطة ---> أن أتحرر
فبعد موت أخي أصبحت وحيده لا أحد يزورني
خوفاً من زوج أمهـــــم أمريكـــــا
ليس لي إلا الله و أحفـــــادي

ونحن احفادك يا فلسطين وعودتنا قريبه بإذن الله
نحن احفادك يا اقصى وتحريرك قريب ان شاء الله

{{ غزَّة }}

 }} غزَّة {{ ذلك الشيء بالون الأحمر ..

ليس شَدة .. بل ..شِدة ..
وستزول إن شاء الله .. 

►فلسطين تقاوم◄

“بعد تأمل عميق بهذا العالم

الذي نعيشه اعتقدت جازمةً

بان اليهود يحتلون كل العالم

و لم يبقى إلا فلسطين تقاوم” 

كل نبض فيَّ يشكو سوريآ أمّ البلادْ..

أدمشق .. تجنين البذور ..

أم تعصفين الشوق في كبد فخور ..

جل ابتساماتي لك ..

جل انتظاراتي لك ..

جل احتراقاتي بك ..

فلتكتبي الآتي سطور ..

ولتقتلي الغيّ الفّجور ..

ولتزرعيني بين كفيك غداّ ..

فلربما أغدو ... في بابك .. بخور..

كيف كنا في علاء ..!!؟

من يشتري عمراّ طويلاّ من حماقات الهواء ..

من يشتري بيتاّ عتيقاّ تلبسه الشقاء ..
من يشتري وطناّ عريقاّ ، منذ تاريخ البقاء ..
من يشتري قوماّ وشعباّ قد تسيدهم جفاء ..

فلتشتروا .. تلك العروض .. ولسوف تبكون النداء ..
تارةّ عند الحياة وتارةّ عند الشفاء ..

ولتعقدوا عقد الشراء بدمائنا الشماء ..

ولتكتبوا بأقلامكم المزيفة .... كيف كنا في علاء ..

مساء يليق بكم♥~

~♥ مساء أنيق يليق بكم زوار مدونتي

أتمنى لـكم أن تقضوا  أجمل الأوقات مساء السعادة ♥~

ملل جداً العيش على روتين واحد#~

 نحتاج للتغيير من فترة لفترة

نقلب أنظمتنا الحياتيه نهتم بأشياء جديدة

نحاول صنع شي أفضل من سابقه

فأعظم الملل العيش على روتين واحد .

إجازة مملة و لآ شي جديد..

اجاازة  مملة و نوم غير مُنتظم ..

و نحن ثمِلين من الارهااق والملل
و امنياات تـترتب تحت الوساائد في انتظار تحققها
و نوم محمل بالأمااني والأيامَ تمشيَ ولاا ششيء جديد !!*

ياارب أهدنا فرحة من عندك :) "

 يَآرَب بَشرنا بشاره خَير في أيامنَا القادمه ؛

تَفرح بَها قُلوبنَا ؛ وَنَنسى بَها كُل همُومنَا ♥:)ً

قصة : بائعة المناديل..

 

كانت هذه الفتاة الصغيرة

التي لا يتجاوز عمرها الست سنوات

بائعة المناديل الورقية

تسير حاملة بضاعتها على ذراعها الصغير

فمرت على سيدة تبكي

توقفت أمامها لحظة تتأملها

فرفعت السيدة بصرها للفتاة والدموع تغرق وجهها

فما كان من هذه الطفلة

إلا أن أعطت للسيدة مناديل من بضاعتها

ومعها ابتسامة من أعماق قلبها المفعم بالبراءة

وانصرفت عنها

حتى قبل أن تتمكن السيدة من إعطائها

ثمن علبة المناديل

وبعد خطوات استدارت الصغيرة

ملوحة للسيدة بيدها الصغيرة

ومازالت ابتسامتها الرائعة تتجلى على محياها

عادت السيدة الباكية إلى إطراقها

ثم أخرجت هاتفها الجوال وأرسلت رسالة

(((!! آسفة … حقك علي )))

وصلت هذه الرسالة إلى زوجها

الجالس في المطعم مهموم حزين!!

فلما قرأها ابتسم

وما كان منه إلا أنه أعطى ( الجرسون ) 50 دلار

مع أن حساب فاتورته 5 دولار فقط !!

عندها فرح هذا العامل البسيط بهذا الرزق

الذي لم يكن ينتظره

فخرج من المطعم

ذهب إلى سيدة فقيرة تفترش ناصية الشارع

تبيع حلوى فاشترى منها بدولار

وترك لها 10 دولار صدقة وانصرف عنها سعيداً مبتسماً

تجمدت نظرات العجوز على المال

فقامت بوجه مشرق وقلب يرقص فرحاً

ولملمت فرشتها وبضاعتها المتواضعة

و ذهبت للجزار تشتري منه قطعاً من اللحم

ورجعت إلى بيتها لكي تطبخ طعاماً شهياً

وتنتظر عودة حفيدتها وكل ما لها من الدنيا

جهزت الطعام و على وجهها نفس الابتسامة

التي كانت السبب في أنها ستتناول ( لحم )

لحظات وانفتح الباب ودخل البيت الصغيرة بائعة المناديل

متهللة الوجه

وابتسامة رائعة

تنير وجهها الجميل الطفولي البريء ..!!

إنتهت القصة فأتمنى أن تأخذوا منها المغزى والحكمة  :)

أتركوني كما أنــآ *~

أتركوني كما أنا ..!!

لا تخبروني بمن لا يحبني

ولا تخبروني بمن حكى عني

اتركوني كما أنا

أحب الجميع

وأظن بأن الجميع يحبني ♥ ..!!

مهلاً هذا ليس غبائاً مني ..

ولكني أحب أن أكتشف الناس بمفردي ..

وأتعلم دروسي بمفردي فأنا لا أحتاج لخبرة معلم ..